Thursday, December 9, 2010

وظائف شاغرة -jobs

http://www.wzayef.com/ar/jobs/country/SA/results/22

ويكيليكس

من بين الوثائق التي تسربت أخيرا من موقع ويكيليكس ثلاث برقيات لها علاقة بابن سعود



البرقية الأولى
تتحدث عن ظاهرة الحفلات التي تجري على طريقة النوادي الليلة في قصور الأمراء وبحمايتهم
ويحضرها المئات من الشباب والشابات من أبناء وبنات المملكة وتوزع فيها الخمور والمخدرات والداعرات والرقص الغربي


http://www.guardian.co.uk/world/2010/dec/07/wikileaks-cables-saudi-

princes-parties




البرقية الثانية
تتحدث عن واقع الإعلام السعودي وخدمته للسياسة الأمريكية وطريقة الحكومة السعودية في السيطرة عليه
http://www.guardian.co.uk/world/us-embassy-cables-documents/206346

البرقية الثالثة
عن تفاصيل طلب سعودي من أمريكاللقضاء على حزب الله تحت مظلة اعادة انتشار اليونيفيل
باقناع عدد من الحكومات العربية بغطاء من عمرو موسى بقوة عربية مع قوة من الناتو
http://www.guardian.co.uk/world/us-embassy-cables-documents/153797





وأنقل هنا ترجمة مختصرة للبرقيتين الأخيرتين من موقع الإصلاح

مما جاء في البرقية المخصصة عن الإعلام السعودي النقاط التالية
- أن معظم وسائل الإعلام السعودية بما فيها الإعلام الالكتروني مملوك للعائلة الحاكمة ولذلك لا حاجة للرقابة الرسمية عليه لوجود ما يكفي من الرقابة الذاتية
- إن الملك أعطى توجيهات بتبني إعلام مواجه للتشدد وقامت وزارة الداخلية بتنفيذ هذا الأمر وتتبع الكتاب الذين لا يلتزمون بذلك
- المالك الحقيقي للشركة السعودية للأبحاث والتسويق والمتحكم فيها من خلف الكواليس هو سلمان بن عبد العزيز
- الشركة توظف شخصيات بتوجه تغريبي في مناصب رئاسة التحرير وتحقق تطلعات الحكومة السعودية في التحديث ومحاربة التشدد
- مجموعة الإم بي سي يملك نصفها عبد العزيز بن فهد والذي يدعم الموقف الفكري الذي تتبناه قناة العربية
- قناة العربية تقوم بدور كبير في توجيه شباب الوطن في مواجهة قناة الجزيرة فيما يفهم منه أن قناة الجزيرة تتسبب في التشدد
- ام بي سي 4 و 5 تعيد بث البرامج والأفلام الأمريكية بترجمة عربية وبطريقة جذابة بطريقة نجحت في تحويل بوصلة الشعب السعودي باتجاه أمريكا
- البرمجة الامريكية لقنوات الإم بي سي وروتانا حققت ما لا يمكن أن تحققه قناة الحرة وغيرها من وسائل الدعاية الأمريكية
- روتانا وام بي سي دفعت الشباب لأن تكون أمنيتهم الكبرى الدراسة أو الحياة في امريكا
- نتائج البرمجة الأمريكية في هذه القنوات كانت بكفاءة عالية إلى درجة أن البعض يعتقد أن الحكومة الأمريكية خلف هذه البرمجة بشكل مباشر
- نجحت روتانا في تحسين صورة المجتمع الأمريكي كمجتمع لطيف وطيب وصاحب قيم عليا وحريص على عمل الخير
- قناة الرسالة وقناة إقرأ نجحتا في تلطيف المفهوم الإسلامي بعيدا عن الفهم التقليدي وقدمت نماذج دعوية بأساليب غربية متحضرة
- مسؤول سعودي كبير يخبر القنصل العام بأن الملك عبد الله ينتقد هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويتهكم فيها
- المسؤول ينسب للملك قوله "إن طريقة الهيئات في توجيه الناس هي مثل من يضرب الشخص ويقول له تعال يا حمار صلي"
- رغم أن مسؤولية تعيين رؤساء التحرير من قبل وزارة الإعلام فإن المدير الحقيقي للإعلام هو وزارة الداخلية
- من الوسائل الجديدة في تخويف رؤساء التحرير والصحفيين من مخالفة خط الدولة هي خصم 40000 ريال عن كل مقال فيه تجاوز للهامش
- أثبتت هذه الوسيلة أنها أكثر فعالية من عقوبة الفصل بسبب عدم واقعية الفصل في كل مرة
- وزارة الداخلية كانت تدير الإعلام رسميا من خلال المجس الأعلى للإعلام لكنها الآن تشرف عليه من خلال لجان مباحث في كل مدينة
- هذه اللجان تراجع ما يكتب وإذا صدر ما يخالف هامش وزارة الداخلية يستدعي الكاتب ويحقق معه عن سبب هذه الكتابة ويتم التعامل بناء على تفاصيل التحقيق معه
- المالك الحقيقي لصحفية الحياة هو خالد بن سلطان وقد ترك الإشراف عليها لأشخاص إعلاميين بشرط أن لا تنتقد العائلة الحاكمة.
- هدف خالد بن سلطان هو أن يجعل الحياة ذراعه الإعلامي في تقوية نفوذه في العائلة

البرقية الثالثة تتحدث عن مقابلة جرت مع سعود الفيصل تحت مظلة نقاش العراق وجرى فيها نقاش الشأن اللبناني بشكل مستفيض

- عرضت الحكومة السعودية على أمريكا توفير قوات عربية لضبط الأوضاع في لبنان مقابل قيام الناتو بالقضاء على حزب الله تحت مظلة إعادة انتشار اليونيفيل
- وحينما سألت أمريكا السعودية عن الدول المستعدة للدخول في هذه العملية ذكر سعود الفيصل مصر والأردن ودعم مبدئي من عمرو موسى
- وقد رفضت امريكا الطلب واستخفت به وشرحت للحكومة السعودية أنه غير عملي ولا يمكن تغيير مهمة اليونيفيل التي حددها مجلس الأمن بتلك السهولة