Sunday, September 23, 2012

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

أقدم مصنع للأقلام الخشبية في روسيا, تأسس في عام 1926 بدعم من الحكومة.
إنتاج قلم رصاص يمر عبر 83 عملية تصنيع, ويستخدم فيه 107 نوع من المواد الخامة, ودورة الإنتاج تتم خلال 11 يوما.

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا

مصنع الأقلام الخشبية في روسيا


------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

Saturday, September 22, 2012

اعلان المؤتمر العاشر للبحوث الطبية والذى سوف يتم عقده فى الفترة من 14-1-2013 وحتى 16-1-2013 بالمركز القومى للبحوث- الدقى - القاهرة







------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

المشكلات الزوجية


هناك العديد من المشكلات الزوجية الجنسية، وإحدى هذه المشكلات هي الضعف الجنسي خاصة “يوم الزفاف”، وهي مشكلة كبيرة ومتكررة، ولها آثار نفسية كبيرة؛ ولذلك أحببت الخوض فيها.فمنذ بدأت أمارس عملي في علاج الضعف الجنسي ، رأيت كثيرًا من الرجال في جميع الأعمار، منهم من عنده سبب عضوي للضعف مثل: الرجال في سنوات متقدمة من العمر، وأصحاب مرض السكري، وبعض المصابين بإصابات العمود الفقري .ومنهم من تعود أسبابه للتوتر النفسيّ، والقلق وما شابه ذلك من أسباب نجملها تحت اسم “أسباب نفسية” وهى تشمل فيما تشمل موضوع حديثنا في هذا المقام. وبفضل الله عزّ وجلّ، وبفضل التطور في هذا المجال أصبح علاج معظم حالات الضعف الجنسي ممكنًا بغض النظر عن أسبابه.المشكلة هي عدم الوعي بإمكانية العلاج – وبسهولة- لدى المتخصصين، وإعراض الرجال عن التماس العلاج، مع قبولهم الذهاب لمدعيّ القدرات الخارقة والدجالين، ورفضهم في الوقت ذاته الذهاب للطبيب، وبعض الحالات التي أعالجها استمرت معاناتها ما بين سبعة أشهر إلى سبع سنوات، والزوجة الصابرة العفيفة تُعاني في صمت.الكثير من الحالات التي تأتيني يتمّ علاجها، وتنتهي مشكلتهم إلى برّ الأمان بعد ساعات قليلة، نعم ..ساعات قليلة؛ لذلك أُهدّئ من روع مريضي، وأعطيه العلاج الطبي أو النفسي، وبعدها يعود لطبيعته وتنتهي أيام الفشل مهما طالت أو قصرت.أما الظن في أمور الربط والسحر فإنه بالنظر في كتاب الله نجد أن سلاح الشيطان هو الوسوسة والإيحاء، وما السحر إلاّ إيحاء للآخرين بأن الأشياء قد تغيرت عن طبيعتها، ولو كان السحر حقيقة لكان السحرة هم أغنى الناس.إن مسألة الربط هي مسألة نفسية من الممكن علاجها بسهولة حتى لو كان الشيطان والجنّ وراءها، وإنما فعل الجنّ والشيطان- كما أوضحنا سابقا- مجرد وسوسة وإيحاء، وليس الربط المادي كما يتبادر إلى ذهن البعض . ” وما هم بضارّين به من أحدٍ إلا بإذن الله ” صدق الله العظيم.نعود إلى أسباب المشكلة التي أتناولها هنا وهي العجز يوم الزفاف: قد تعود المشكلة إلى أسباب عند العريس أو عند العروس، أو إلى أسباب اجتماعية.أولاً أسباب عند الرجل:- قبل يوم الزفاف: إن يوم العرس هو يوم تعب وإرهاق وخاصة أن الكثير من مستلزمات العرس يتم إنجازها في آخر الأيام مما يؤدي إلى حدوث إرهاق للعريس.قد يسمع العريس من بعض أصدقائه عن الفشل في الليلة الأولى، وذلك لأنه “مربوط” أو غير ذلك مما يوتر الأجواء ويجعل الأمر الفطري الطبيعي مثل الامتحان الصعب مما يزيد من القلق، وبذلك يضعف الانتصاب وتفشل المحاولة الأولى مما يوحي للعريس بأنه عاجز ويستسلم لذلك، ويزيد الضعف يومًا بعد يوم.نادرًا ما نجد أسبابًا حقيقية عند الشاب تؤدي إلى الضعف مثل ارتفاع هرمون الحليب (برولاكتين)، أو نقص الهرمون الذكري (تستوستيرون) وهنا نؤكد مرة أخرى على أهمية استشارة الطبيب دون تردد أو حرج.- يوم الزفاف: السبب الرئيس للفشل هو “الجهل” بكيفية المعاشرة من قبل الزوجين مما يؤدي إلى فشل المحاولة الأولى، ويزداد الضعف في المحاولات التالية. وهنا أيضاً يلزم القول إن تعابث الرجل وخروجه عن آداب الشرع والعفة و”مغامراته” أثناء المراهقة وقبل الزواج لا تعني أنه لا يواجه هذه المشكلة، بل قد يكون الانفلات سبباً للعجز عند الممارسة الفعلية الطاهرة المشروعة، ولهذا حديث طويل آخر.ثانياً أسباب عند المرأة:السبب الرئيسي الذي يتكرر إذا كانت العروس هي السبب هو الخوف، مما يؤدي إلى عدم تعاون الزوجة مع الزوج، وذلك للجهل وعدم توعية الأم للعروس، والسكوت عن هذا الأمر، والتقصير في تبصير الفتاة بحقيقة الأمور تاركين خيالها البريء لتصورات خاطئة أو ثرثرة الصويحبات اللاتي يزعمن الدراية. وقد يكون الخوف شديداً لدرجة أن الزوجة لا تسمح للزوج بالاقتراب، وتتقلص عضلاتها وتصرخ كلما اقترب منها، وهي حالة معروفة نتيجة الحساسية الزائدة المصاحبة بالألم والخوف، وفي مثل هذه الحالة نجد أن العريس هو الذي يزور الطبيب حيث إنه لم يستطع الدخول بزوجته، وحيث إن هذا الفشل كافٍ لإحباط الرجل في المحاولات التالية، ولكن أثناء الفحص والنقاش يتعرف الطبيب على الحالة، ويبدأ بعلاج الزوجة أولاً بدلاً من الزوج. هذه الحالة هي أصعب حالة نقابلها وتحتاج إلى الطبيب الخبير بمثل هذه الحالات، إضافة إلى تفهُّم الأهل للحالة وضرورة الصبر وترك الأمور لطبيعتها ووقتها. وسبب آخر يتكرر وهو زفّ العروس لعريسها في أيام الدورة الشهرية “أثناء الطمث”، ولذلك تكون المشكلة أن العريس لا يستطيع الدخول بها بعد انتهاء هذه الأيام، لذلك أنصح كل الأمهات بألا يزفّوا العروس إلا بعد انتهاء الدورة وهي في أحسن حال.أسباب اجتماعية:أبرزها بعض العادات المرتبطة بالاطلاع على دم البكارة والمباهاة به، والزيارة الأسرية الجماعية في يوم الصباحية، وهو ما يضع تحدياً أمام الزوجين ويمثل ضغطاً على أعصابهما، رغم أن الأمر لو ترك بشكل طبيعي وأخذ يومًا أو يومين حتى يألف الزوجان بعضهما ويتعرفا بالتدرج على جسديهما فلا مشكل، وبذا نترك المساحة والوقت -لمن يحتاجهما- كي يأنس الزوجان لبعضهما البعض، ويصلا إلي كمال السكن في مودة ورحمة

------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

biochemistry for medics - By Dr. Namrata Chhabra


------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

Diabetes Mellitus- Management of Type 2 Diabetes Mellitus

by Dr. Namrata Chhabra

Management of Type 2 Diabetes Mellitus

The goals of therapy for type 2 DM are similar to those in type 1. While glycemic control tends to dominate the management of type 1 DM, the care of individuals with type 2 DM must also include attention to the treatment of conditions associated with type 2 DM (obesity, hypertension, dyslipidemia, cardiovascular disease) and detection/management of DM-related complications. DM-specific complications may be present in up to 20–50% of individuals with newly diagnosed type 2 DM. Reduction in cardiovascular risk is of paramount importance as this is the leading cause of mortality in these individuals.

Pharmacological Interventions

Hypoglycemic agents

If the patient is not able to achieve target glycemic control with weight management and exercise, then pharmacologic therapy is indicated.
Based on their mechanisms of action, glucose-lowering agents are subdivided into agents that increase insulin secretion, reduce glucose production, increase insulin sensitivity, and enhance GLP-1 action. Glucose-lowering agents (with the exception of α-glycosidase inhibitors and an amylin analogue) are ineffective in type 1 DM and should not be used for glucose management of severely ill individuals with type 2 DM. Insulin is sometimes the initial glucose-lowering agent.
1) Insulin Secretagogues
Insulin Secretagogues stimulate insulin secretion by interacting with the ATP-sensitive potassium channel on the beta cells. These drugs are most effective in individuals with type 2 DM of relatively recent onset (<5 years), who have residual endogenous insulin production.  Various examples of Insulin Secretagogues are as follows-
a) Sulfonylurea—first generation
  • Chlorpropamide
  • Tolazamide
  • Tolbutamide
b ) Sulfonylurea—second generation
  • Glimepiride
  • Glipizide
  • Glipizide (extended release)
  • Glyburide
  • Glyburide (micronized)
c) Nonsulfonylureas
  • Repaglinide
  •  Nateglinide
Insulin Secretagogues are generally well tolerated. All of these agents, however, have the potential to cause profound and persistent hypoglycemia, especially in elderly individuals. Hypoglycemia is usually related to delayed meals, increased physical activity, alcohol intake, or renal insufficiency.
2) Biguanides
Metformin is representative of this class of agents. It reduces hepatic glucose production through an undefined mechanism and improves peripheral glucose utilization slightly.
Metformin reduces fasting plasma glucose and insulin levels, improves the lipid profile, and promotes modest weight loss.The major toxicity of metformin, lactic acidosis, can be prevented by careful patient selection.
3) α-Glycosidase Inhibitors
α -Glycosidase inhibitors (acarbose and miglitol) reduce postprandial hyperglycemia by delaying glucose absorption; they do not affect glucose utilization or insulin secretion. Postprandial hyperglycemia, secondary to impaired hepatic and peripheral glucose disposal, contributes significantly to the hyperglycemic state in type 2 DM. These drugs, taken just before each meal, reduce glucose absorption by inhibiting the enzyme that cleaves oligosaccharides into simple sugars in the intestinal lumen. The major side effects (diarrhea, flatulence, abdominal distention) are related to increased delivery of oligosaccharides to the large bowel and can be reduced somewhat by gradual upward dose titration. α--Glucosidase inhibitors may increase levels of sulfonylureas and increase the incidence of hypoglycemia.
4) Thiazolidinediones
Thiazolidinediones reduce insulin resistance. These drugs bind to the PPAR-γ (peroxisome proliferator-activated receptor- γ) nuclear receptor. The PPAR- γ receptor is found at highest levels in adipocytes but is expressed at lower levels in many other tissues. Agonists of this receptor regulate a large number of genes, promote adipocyte differentiation, reduce hepatic fat accumulation, and appear to reduce insulin resistance indirectly by enhancing fatty acid storage and possibly by increasing adiponectin levels Thiazolidinediones promote a redistribution of fat from central to peripheral locations. Circulating insulin levels decrease with use of the thiazolidinediones, indicating a reduction in insulin resistance
Rosiglitazone, Pioglitazone belong to this category.
5) Glucagon like peptide–1 agonists
GLP-1 agonists (ie, exenatide, liraglutide) mimic the endogenous incretin GLP-1; they stimulate glucose-dependent insulin release, reduce glucagon, and slow gastric emptying. The use of a GLP-1 in addition to metformin and/or a sulfonylurea may result in modest weight loss
6) Amylinomimetics
Pramlintide acetate is an amylin analog that mimics the effects of endogenous amylin, which is secreted by pancreatic beta cells. This agent delays gastric emptying, decreases postprandial glucagon release, and modulates appetite.
7) Insulin Therapy in Type 2 DM
Insulin should be considered as the initial therapy in type 2 DM, particularly in lean individuals or those with severe weight loss, in individuals with underlying renal or hepatic disease that precludes oral glucose-lowering agents, or in individuals who are hospitalized or acutely ill. Insulin therapy is ultimately required by a substantial number of individuals with type 2 DM because of the progressive nature of the disorder and the relative insulin deficiency that develops in patients with long-standing diabetes.

Non pharmacological Interventions

a) Weight reduction
Treatment is directed toward achieving weight reduction, and prescribing a diet is only one means to this end. Behavior modification to achieve adherence to the diet—as well as increased physical activity to expend energy—is also required.
b) Diet
A well-balanced, nutritious diet remains a fundamental element of therapy. The American Diabetes Association (ADA) recommends about 45–65% of total daily calories in the form of carbohydrates; 25–35% in the form of fat (of which less than 7% are from saturated fat), and 10–35% in the form of protein. In patients with type 2 diabetes, limiting the carbohydrate intake and substituting some of the calories with monounsaturated fats, such as olive oil, rapeseed (canola) oil, or the oils in nuts and avocados, can lower triglycerides and increase HDL cholesterol. Patients with type 1 diabetes or type 2 diabetes who take insulin should be taught "carbohydrate counting," so they can administer their insulin bolus for each meal based on its carbohydrate content. In obese individuals with diabetes, an additional goal is weight reduction by caloric restriction).
The current recommendations for both types of diabetes continue to limit cholesterol to 300 mg daily, and individuals with LDL cholesterol more than 100 mg/dL should limit dietary cholesterol to 200 mg daily. High protein intake may cause progression of renal disease in patients with diabetic nephropathy; for these individuals, a reduction in protein intake to 0.8 kg/day (or about 10% of total calories daily) is recommended.
c) Dietary fiber
Plant components such as cellulose, gum, and pectin are indigestible by humans and are termed dietary "fiber." Insoluble fibers such as cellulose or hemicellulose, as found in bran, tend to increase intestinal transit and may have beneficial effects on colonic function. In contrast, soluble fibers such as gums and pectins, as found in beans, oatmeal, or apple skin, tend to retard nutrient absorption rates so that glucose absorption is slower and hyperglycemia may be slightly diminished. Although its recommendations do not include insoluble fiber supplements such as added bran, the ADA recommends food such as oatmeal, cereals, and beans with relatively high soluble fiber content as staple components of the diet in diabetics. High soluble fiber content in the diet may also have a favorable effect on blood cholesterol levels.
d) Artificial and other sweeteners
Aspartame (NutraSweet) consists of two major amino acids, aspartic acid and phenylalanine, which combine to produce a sweetener 180 times as sweet as sucrose. A major limitation is that it is not heat stable, so it cannot be used in cooking. Saccharin (Sweet 'N Low), Sucralose (Splenda), and Acesulfame potassium (Sweet One) are other "artificial" sweeteners that can be used in cooking and baking.
Fructose represents a "natural" sugar substance that is a highly effective sweetener, induces only slight increases in plasma glucose levels, and does not require insulin for its metabolism. However, because of potential adverse effects of large amounts of fructose on raising serum cholesterol, triglycerides, and LDL cholesterol, it does not have any advantage as a sweetening agent in the diabetic diet. This does not preclude, however, ingestion of fructose-containing fruits and vegetables or fructose-sweetened foods in moderation.
Sugar alcohols, also known as polyols or polyalcohol, are commonly used as sweeteners and bulking agents. They occur naturally in a variety of fruits and vegetables but are also commercially made from sucrose, glucose, and starch. Examples are sorbitol, xylitol, mannitol, lactitol, isomalt, maltitol, and hydrogenated starch hydrolysates (HSH). They are not as easily absorbed as sugar, so they do not raise blood glucose levels as much. Therefore, sugar alcohols are often used in food products that are labeled as "sugar-free," such as chewing gum, lozenges, hard candy, and sugar-free ice cream. However, if consumed in large quantities, they will raise blood glucose and can cause bloating and diarrhea.



------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

برنامج الرياضيات للمعلم ولأولادكم


                                                                                                                             الرئيسية
 cid:image002.gif@01C94181.4F55CEE0
cid:image003.gif@01C94181.4F55CEE0أوراق عمل و تحاضير
 
الفلاشيات
 
 
 
cid:image003.gif@01C94181.4F55CEE0نماذج للدروس بالبوربوينت
 
 
cid:image003.gif@01C94181.4F55CEE0اختبارات
 
-- 

------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

ماذا ؟تعرف عن البيض المسلوق

يعتقد العلماء المهتمون بشؤون الحيوان وشؤون التغذية أن الحاجة الماسة إلى الطعام هي التي دفعت إنسان الغابة الأول أن يسطو على أعشاش الطيور ليسرق بيضها وخاصة بيض الدجاج ومن هنا عرف أكل البيض نيئا في بادئ الأمر ثم مطهوا فيما بعد عقب اكتشاف الإنسان إيقاد النار. 

وبيض الدجاج هو الأكثر شيوعا بين الناس لكننا نسمع عن أقوام تحب بيض البط والأوز أو عن أقوام يشتهون بيض النعام أو التماسيح كما نسمع بشهرة بيض السمك المعروف باسم الكافيار وهكذا اختلف الناس كما اختلفت أمزجتهم في تناوله فبعضهم يحبه مخللا بل إن آخرين يستهويهم البيض الفاسد أو الذي كاد أن يفقس. 

يتراوح وزن بيضة الدجاجة بين 55 إلى 60 غراما وتتكون من قطاعين هما: بياض البيضة الخارجي المعروف باسم الأح والصفار المعروف باسم المح لكن أهم ما في البيضة هو ما تحتوي عليه من الزلال أو البروتين والدهون والأملاح ووفرة فيتامين (أ) وهذه جميعها مفيدة قابلة للهضم وتلبي حاجة الجسم النامي. 

وهذا يعني أن البيض غذاء من أغذية البناء اللازم للصغار أكثر منه للكبار بل إنه قد يكون ضارا لكبار السن ومرضى ضغط الدم المرتفع وتصلب الشرايين لوفرة ما يحويه صفار البيض من الكوليسترول وثلاثيات الجليسرين المتوافرة في دهن البيض. 

ومن المؤكد أن القيمة الغذائية ترتبط ارتباطا وثيقا بعمر البيض لهذا يحرص الناس على شراء البيض الطازج واستهلاكه نظرا لارتفاع قيمته الغذائية ولطعمه المحبب ونكهته المرغوبة. 

والفرق بين هذا وذاك هو أن البيضة الطازجة تتميز بوجود فراغ هوائي لا يزيد عن ثلاثة أرباع البوصة المكعبة أو ربما أقل من ذلك كما أن الصفار فيها جامد لا تشويه فيه كالبقع والدم كما أن البياض رائق لا عكر فيه ولا لون. 

وقشرة البيضة الطازجة خشنة لو نظرت خلالها في ضوء الشمس أو أي شعاع قوي فستجدها رائعة لا تشوبها بقعة ما ولا ظلال. 


أمراض قد ينقلها البيض 

إن الأمراض التي ينقلها البيض أو يتسبب فيها ليست كثيرة لكنها تستحق النظر والتبصر والاحتراس حتى لا يقع أحد في براثنها يوما أو يتردى في مزالقها وهي على النحو التالي:

1- الحساسية من البيض: 

يوجد لبعض الناس استعداد فطري للحساسية من أحد مكونات البيض وبخاصة زلاله وهذا أمر تكتشفه الصدفة والملاحظة ولا علاج له سوى البعد عن تناول البيض والحذر من كل طعام يكون البيض ضمن تركيباته. 

2- فرط الكوليسترول: 

يعد البيض في تقدير أهل التغذية من أغنى مصادر الطعام بالكوليسترول والدهنيات الثلاثية وبخاصة صفاره حيث يتركز في الدهن الحيواني المصدر ما يقدر بحوالي 300ميليجرام من الكوليسترول في البيضة الواحدة وهذا أمر لا بد أن يحذره مرضى تصلب الشرايين والمصابون بضغط الدم المرتفع أو من يعانون من أمراض القلب ونوباته هذا إلى جانب المصابين بحصى المرارة والكلى. 

3- التسمم الغذائي : 

هناك نوعان من التسمم الغذائي أحدهما تسببه ميكروبات يسمونها السالمونيلا وقد وجدوها بنسبة توازي ثمانية بالمائة في البيض تتسرب إليه من الدجاج المريض فإذا ما التهم الإنسان البيضة نيئة فإن عصيات هذه الميكروبات تتكاثر في الأمعاء وتسبب له تسمما يتميز بالإسهال والقيء والمغص وارتفاع درجة الحرارة ويداهمه ذلك عقب يوم أو بعض يوم من تناوله البيض لكنه ليس مرضا قاتلا إذ يشفى المريض منه بعد فترة ويعود إلى حاله. 

أما التسمم الغذائي الآخر فهو بسبب مكورات على شكل عنقود العنب لهذا سموه باسم العنقودية وهذه تأتي من تلوث قشرة البيض فإذا ما كسرها الطاهي دون غسل فقد يقع منها بعض ما يلوث الطعام وإن البيض مزرعة طيبة لتكاثر هذه الميكروبات التي تفرز سمومها وتؤدي إلى أعراض التسمم التي يعاني منها المصاب عقب ساعات معدودات من التهامه الطعام 
التركيب الكيميائي!!

فيما عدا بعض الاختلافات الراجعة للطيور البياضة- إلا أن التركيب الكيميائي للبيض غالبا مايكون ثابتا: 
فمن الوزن الكلي للبيضة نجد أن القشرة تزن 10.25%
أما الصفار فنسبته 30.25% 
بينما البياض فنسبته 59.5%
وبداخل القشرة نوعان من الأغشية يكون الغشاء الملاصق للقشرة أسمك وأجمد من الغشاء الذي يغطي محتويات البيضة.
إن البيض غني بالبروتين و غني بالحديد وهو أغنى من الحليب بالحديد و الحليب أغنى بالكالسيوم من البيض والبيض و الحليب غنيان بفيتامين د و كذلك فإن البيض غني بالأملاح المعدنية و فقير بالنشويات مما يجعله مع لائحة الأغذية المستعملة في تخفيض الوزن .

أفضل الطرق لتناول البيض هو البيض غير المكتمل السلق أي ( البرشت ) وهو الاسهل هضما و البيض المسلوق أسهل هضما من البيض المقلي .



------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

رسمياً: مليوني آيفون 5 تم حجزهم في اول 24 ساعة من الطلب المسبق


NewImage44 رسمياً: مليوني آيفون 5 تم حجزهم في اول 24 ساعة من الطلب المسبق
اشارت آبل قبل قليل ببيان صحفي بأن عدد الحجوزات في اول 24 ساعة من إفتتاح الطلب المسبق وصل الى مليوني آيفون 5 وهذا هو اكثر من الضعف لما كان عليه في الآيفون 4 اس.
واشار فيل شيلر، نائب رئيس التسويق العالمي حول هذا الرقم:
طلبات الحجز للآيفون 5 كسرت الرقم القياسي السابق الذي كان يحمله الآيفون 4 اس وإستقبال الناس للآيفون 5 كان رائعاً. الآيفون 5 هو افضل آيفون تم صعنه حتى الأن، اجمل جهاز تم صنعه من قبلنا و نأمل من المستخدمين ان يعجبوا كما نحن معحبين به!
الجدير بالذكر بأن الطلب المسبق تم بدايته يوم الجمعة الماضي وذلك في:
  • امريكا
  • كندا
  • بريطانيا
  • فرنسا
  • ألمانيا
  • استراليا
  • اليابان
  • هونق كونق
  • سنغافوره
وسيكون الإطلاق يوم الجمعة القادم الموافق 21 سبتمبر وسيتم ايضاً إطلاق الآيفون 5 الى 22 دولة قادمة في 28 سبتمبر اي بعد اسبوع من بداية الإطلاق العالمي.
الجدير بالذكر بأن آبل تُشير بأن سيتم توصيل الآيفون 5 الى 100 دولة قبل نهاية هذا العام والعديد من المصادر تؤكد بأن وصول الآيفون 5 الى المنطقة العربية في منتصف اكتوبر.

------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

قوقل تستحوذ على شركة Nik المطورة لتطبيق Snapseed

قبل قليل صدر بيان من شركة Nik الشركة المطورة والمسئولة عن تطبيق Snapseed بأنهم سينضمون الى فريق قوقل بعد الإستحواذ عليهم من قبل قوقل.

ويُشير الفريق:

نحن سعيدين بالإعلان بأن قوقل قامت بالإستحواذ على شركة Nik. قرابة السبعة عشر عاماً كانت تقودنا كلمة “التصوير الفوتوغرافي اولاً” بينما كنا نعمل على صنع ادوات عالميه واخترافي لتعديل الصور. لطالما كنا نُشارك شغفنا بالتصوير الفوتوغرافي مع الجميع، ومع دعم قوقل، نطمح لمساعدة الملايين من الأشخاص لصناعة صور رائعه

نحن سعيدين ومُمتنين للجميع على دعمكم ونتمنى من الجميع ان ينضموا لنا في المرحلة القادمة من برحلتنا ضمن قوقل.

اذاً قوقل تستحوذ على تطبيق العام للآي او اس وذلك بعد إستحواذها على شركة Sparrow الخاصة بالبريد الإلكتروني والذي ايضاً يحظى بشعبية واسعة جداً بين مستخدمي الماك والآي او اس ايضاً.

ما هو هدف قوقل يا ترى؟ بإستخواذ شركات قامت بتصنيع برامج رائعه للآي او اس، هل ستقوم بإستخدام خدماتهم للشبكة الإجتماعية الخاصة بها، قوقل بلس؟ ام ستنقل نفس التجربة بشكل افضل الى أندرويد ؟


------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------

تويتر يطلق النسخة الخامسة من تطبيقه للآيفون والآيباد


all profiledisplay 460px تويتر يطلق النسخة الخامسة من تطبيقه للآيفون والآيباد
صدر اليوم تحديث رقم 5.0 لتطبيق تويتر الرسمي للآيفون والآيباد، والجديد في هذه النسخة هو:
  • إعادة بناء تطبيق الآيباد بتصميم جديد مشابه لنسخة الآيفون
  • شكل جديد للملفات الشخصية مع إمكانية رفع صورة لواجهة الحساب
  • استعراض الصور بالملفات والوسوم عبر السحب لليمين أو اليسار، والضغط للعرض بكامل الشاشة
  • تحسينات وإصلاحات شاملة للتطبيق
thenewtwitterforipad تويتر يطلق النسخة الخامسة من تطبيقه للآيفون والآيباد
بإمكانك تحميل النسخة الجديدة من هنا.

------------------------------------------ Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:01007834123 Email:ehab10f@gmail.com,ehababoueladab@yahoo.com ------------------------------------------